قائد الثورة يؤكد ان رمضان شهر عبادة وصيام وقيام وتلاوة للقرآن وتفقد المساكين بالصدقات والاستعداد لمواجهة الاعداء


الجمعة30 شعبان 1446هـ 
28 فبراير 2025م

 صنعاء:اليمن الاخباري/وجة قائد الثورة والمسيرة القرآنية باليمن السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي  كلمة الي الشعب اليمني وللامة اليوم الجمعة اكد خلالها أن التقوي اساس لكل الاعمال التي يتطلب من المسلمين الحفاظ عليها والتمسك فيها وانعكاسها علي العبادات والتصرفات خلال كل يوم من ايام رمضان المبارك امتثال لاتمر اللة تعالي لان الصوم يتطلب ترك كل مايغصب اللة والاهتمام بكل ما يقرب العبد من ربة الذي يعرض خلال ايام رمضان لعبادة الداعين لة والمستغفرين والتوابين  لان رمضان اولة رحمة واسعة مغفرة وآخرة عتق كن النار وكل هذا يتحقق بغض البصر والبعد عن الشهوات والاتفاق والتصدق واذا جاع الصائم في رمضان فا&ة يشعر بجوع الاخرين خاصة الفقراء والمساكين  والعمل استعداد ليوم نقف فية بيد اللة وعلينا الاستعداد لليوم الاخر  

وبين السيد القائد أن الصوم لة فوائد كثيرة علي العباد والاهتمام بالقرأن  بالتلازة والاستماع والحفظ يقرب العباد من الخالق تعالي وعلي الجميع ان يعمل بماورد بالقران الكريم 

مؤكدا الي ان رمضان محطة مهمة للابتعاث عن مغريات الدنيا ومتابعة وسائل التواصل الاجتماعي من  مايشبه اخلاق الناس  من مسلسلات عبر القنوات ومقاطع مخلة تلهوا الناس وتفسد اخلاقهم  

وأوضح ان اليمن والأمة لاتزال مستهدفة من الأعداء أمريكا وإسرائيل واليهود هم والامريكان الاخطر علي الامة ولايزالون يعتدون علي لبنان وفلسطين وسوريا ولم يلتزم باي اتفاقات. وطنا متجوزين للتدخل لان تهديدات الصهاينة بالاستمرار بالحرب  والاعتداء علي ابناء غزة 
وسنتدخل ونحن جاهزين 
وقال نؤكد للجميع بأن عودة الحرب على غزة سيصاحبه عودة كل كيان العدو وفي المقدمة يافا المحتلة تحت النار وسنتدخل بالإسناد بمختلف المسارات العسكرية

ونحذر من استمرار العدو في الاحتلال والاعتداء ونقول لإخوتنا المجاهدين في فلسطين وفي لبنان لستم وحدكم فالله معكم ونحن معكم

 وننصح الصهاينة ومن يدور في فلكهم أن يصححوا نظرتهم الخاطئة فالتشييع التاريخي للسيد نصر الله والسيد صفي الدين واكد ثبات الشعب اللبناني على خيار المقاومة واحتضانه للمجاهدين وتعافي المقاومة
نؤكد على ثبات موقفنا بنصرة الشعب الفلسطيني والفصائل مع المحاولات "الإسرائيلية" للتهرب من وقف إطلاق النار والمرحلة الثانيةونؤكدثبات موقفنا في مساندة حزب الله والشعب اللبناني مع استمرار العدو بالاعتداءات وعدم التزامه بالانسحاب التام واحتلاله مواقع في الأراضي اللبنانية
وان حجم التضحيات الكبرى للقادة والمجاهدين في فلسطين وفي لبنان يزيد المؤمنين ثباتا وعزما وقوة إرادة واستعدادا أكبر للتضحية وثقة بالله جل شأنه وبنصره

وأكد السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي في كلمة له، اليوم الجمعة، وجوب الاستعداد والجهوزية واليقظة لأي مستوى من التطورات في الضفة يستدعي التحرك الشامل أو في غزة أو لبنان أو أي ساحة أخرى. مؤكدا أن كل الكيان الصهيوني بما فيه يافا سيكون تحت النار.
وأوضح السيد القائد أن ترامب تحدث بكل وقاحة عن تهجير أهل غزة وتملكها بكل العبارات الوقحة جدا وكان يريد مصادرة الاتفاق بكله وحدد يوم السبت في أحد الأسابيع التي قد مضت بأنه موعد نهائي لإخراج كل الأسرى الإسرائيليين وعندما لم يتم لترامب إخراج كل الأسرى الإسرائيليين في الموعد الذي حدد بان له أن المسألة ليست كما يريد وليس له أن يفرض ما يشاء.
وأوضح أننا كنا جاهزين للتدخل العسكري إذا فتح ترامب حربا في يوم السبت الماضي فنحن أمام مستوى من الصلف والطغيان والعدوان والإجرام والوقاحة الأمريكية والإسرائيلية ويجب أن نكون دائما في حالة استعداد تام للتحرك في أي وقت يلزم فيه التحرك.
وشدد السيد أهمية السعي على الدوام لتطوير قدراتنا والاستعداد بكل ما نحتاج فيه إلى استعداد في كل عناصر القوة وأضاف: علينا أن نكون جاهزين للتحرك بفاعلية وقوة في أي يوم أو وقت أو مرحلة تستدعي التدخل لمساندة الشعب الفلسطيني أو اللبناني أو أي شعب من شعوب أمتنا وعلينا أن نكون جاهزين لمواجهة أي عدوان على بلدنا.
وفيما يتعلق بالعدوان الإسرائيلي في الضفة الغربية فأكد السيد أن الشعب الفلسطيني يواجه الآن في الضفة عدوانا كبيرا واعتداءات مستمرة ويسعى للتهجير ويجب أن نكون يقظين ومستعدين لأي مستوى من التطورات في الضفة يستدعي التحرك الشامل أو في غزة أو لبنان أو أي ساحة أخرى ، وأضاف: لقد وفقنا الله بموقف عظيم في إطار جولة لكن الأمور لم تنته بعد وعلينا أن نبقى مستعدين فمن أعظم مكاسب التقوى هو روحية الجهاد في سبيل الله لمواجهة الطغيان والإجرام وأي طغيان أكبر وأوقح من الطغيان الأمريكي والإسرائيلي.
وأوضح السيد القائد أننا كشعب اليمني تحركنا بتوفيق الله تعالى في إطار الإسناد لإخوتنا المجاهدين في فلسطين ولبنان في مواجهة العدو الإسرائيلي في جولة من أهم الجولات في معركة طوفان الأقصى نحن نراقب ونرصد باستمرار مجريات الوضع هناك ونلاحظ مدى تهرب العدو من الالتزام بالاتفاق بشكل كامل.. لافتا إلى أن جزء من الاتفاق يتعلق بالجانب الإنساني والعدو يتهرب منه ويتهرب من الالتزامات الأخرى من بينتها الانسحاب من معبر رفح.
وأوضح أن عدم التزام العدو الإسرائيلي بالانسحاب من معبر رفح يعد انتهاكا خطيرا وانقلابا أتى بتشجيع أمريكي ويشكل انتهاكا واضحا للاتفاقات السابقة مع مصر ويشكل تهديدا للشعب الفلسطيني والشعب المصري فالعدو يراهن على الدعم الأمريكي ويتذرع بالإذن من الأمريكي وهكذا فعل العدو في لبنان حيث بقي في مواقع تشكل تهديدا للشعب اللبناني وانتهاكا للسيادة . مضيفا أن العدو فعل كذلك أيضا في سوريا حيث تمدد إلى ثلاث محافظات.
ولفت إلى أن العدو الإسرائيلي يريد من المقاومة الإسلامية في لبنان ويريد من غزة ومصر وسوريا ومن جميع الأمة ألا يعترضه أحد أو يتحرك للتصدي لما يقوم به من احتلال وسيطرة واعتداءات ولذلك فالعدو مستمر في القتل بالغارات الجوية في لبنان وغزة. مضيفا أن العدو الإسرائيلي انزعج حتى من التحركات المصرية والتعزيزات المصرية إلى سيناء  في وقت ينتهك الاتفاق مع مصر لكنه يسعى من خلال هذه التحركات إلى تثبيت معادلة الاستباحة للأمة .
وأكد أن الأمريكي والإسرائيلي يريدان من أمتنا سواء في لبنان و فلسطين و سوريا ومصر أن تكون الامة مستباحة ولا تعترض على أي عدوان امريكي أو إسرائيلي وهم يتعاملون في هذه المرحلة بوقاحة غير مسبوقة مع أنه مثلا اذا وقفت الأمة بشكل صحح ستردعهم لأنهم أهل شر ولؤم واليهود ألأم البشر على الاطلاق فلا يقدرون أي شي من العرب مهما تنازلوا لهم و لا يقدرون شي بكل وقاحة و يتنكرون لكل الاتفاقات ويعتبرون أن الاتفاقات ملزمة للعرب فقط .
كما أكد السيد القائد أن الأمة إذا وقفت الموقف الصحيح ستردع الأمريكي والإسرائيلي فلا ردع للأمريكي والإسرائيلي إلا بالمواقف الصحيحة بتحمل المسؤولية في التصدي لهم.
واكد السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في (كلمة قصيرة) | لتهنئة الأمة الإسلامية والعربية بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك، على ثبات موقفنا بنصرة الشعب الفلسطيني والفصائل مع المحاولات “الإسرائيلية” للتهرب من وقف إطلاق النار والمرحلة الثانية. مؤكدا أن عودة الحرب على غزة سيصاحبه عودة كل كيان العدو وفي المقدمة يافا المحتلة تحت النار وسنتدخل بالإسناد بمختلف المسارات العسكرية
وجدد السيد التأكيد على ثبات موقفنا في مساندة حزب الله والشعب اللبناني مع استمرار العدو بالاعتداءات وعدم التزامه بالانسحاب التام واحتلاله مواقع في الأراضي اللبنانية. محذرا من استمرار العدو في الاحتلال والاعتداء. وأضاف: نقول لإخوتنا المجاهدين في فلسطين وفي لبنان لستم وحدكم فالله معكم ونحن معكم وننصح الصهاينة ومن يدور في فلكهم أن يصححوا نظرتهم الخاطئة فالتشييع التاريخي للسيد نصر الله والسيد صفي الدين يؤكد ثبات الشعب اللبناني على خيار المقاومة واحتضانه للمجاهدين وتعافي المقاومة.
وأكد السيد القائد  أن حجم التضحيات الكبرى للقادة والمجاهدين في فلسطين وفي لبنان يزيد المؤمنين ثباتا وعزما وقوة إرادة واستعدادا أكبر للتضحية وثقة بالله جل شأنه وبنصره.


وبارك السيد للشعب اليمني والامة والابطال المقاومة في لبنان وفلسطين  بحلول شهر رمضان المبارك وان يكون شهر العبادة والخير والانتصار علي الأعداء وتوحة لأبناء الامة العربيةو الإسلامية  بأطيب التهاني والتبريكات بمناسبة شهر رمضان المبارك

اليمن الاخباري
عبدالعالم الحاج





أحدث أقدم
تصميم وتطوير - دروس تيك