صنعاء:اليمن الاخباري/برعاية وزير الداخلية اللواء عبدالكريم اميرالدين الحوثي احيت وزارة الداخلية اليوم بصنعاء الذكري السنوية الاليمة لاسشهاد السيد حسين بدر الدين الحوثي شهيد القران
وفي احياء الذكري بحضور نائب وزير الداخلية اللواء عبدالمجيد المرتضى وكيلا الوزارة اللواء أحمد علي جعفر، واللواء علي سالم الصيفي، وعدد من مستشاري وزير الداخلية و ورؤساء المصالح ومدراءالعموم بالوزارة تحدث علي حسين بدرالدين الحوثي وكيل الوزارة لقطاع الاستخبارت والسيطرة والشرطة عن ماثرالمشروع القراني الذي جاءبة الشهيد القائد رضوان اللة علية والذي اسقط الباطل وافشل مشاريع الطغاة والمستكبرين
وقال علي حسين ان ذكري اسشهاد شهيدالقران حسين بدرالدين الحوثي رضوان الله عليه عنوان للتحرك الجاد للمشروع القرآني والانتصار علي الظلم وتحرك الشهيد القائد والقطاع الباطل وزلزال عروش الطغاة وقرب الامة نحوة وقدم للجميع ثقافة القران السليمة واطلق صرخة البراءة من أعداء الله والامة وقاطع بضاعتهم وحركاتهم التي تمول كل اعمالهم الاجرامية في كل العالم وتحرك تحرك قرآني من منطقة مران بمديرية حيدان بمحافظة صعدة ووجه الامريكان والغربين والصهاينة والأنظمة العربية ومنها النظام السابق باليمن هجمة شركة لمواجهة المشروع القرآني لان الامريكان والغرب شعرو بالخطر الذي يهدد مصالحهم وكانت الهجمة علي المشروع القرآني مخطط صهيوني بالدرجة الاولي
وبين الوكيل ان السلطة السابقة باليمن كانت من المسارعين لفتح الباب لأمريكا وإسرائيل وسمحت لهم بالتدخل في الجوانب العسكرية والامنية بحجة محاربة الإرهاب وادخلوا في مجالات التعليم والاعلاموالاقتصاد والثقافة ووضع قواعد عسكرية ويدعون للفساد واستهدفوا الحرث والنقل
وبين الوكيل علي حسين ان المشروع القرآني مثل حجر عثرة امام الأعداء وأوضح الامريكان وكل من معهم وافشل كل مخططاتهم وجعل الامة تقف امام الباطل وتواجهة بشجاعة واصبح حال اليمن افضل بفضل المشروع القرآني واصبح رقما صعب يعمل لة الف حساب
فيما العميدحسن الهادي مديرعام العلاقات والتوجية المعنوي بالوزارة اكد ان المشروع القرآني كشف توجة امريكا والغرب الكافر والصهاينة المجرمين السيطرة علي مقدرات الامة في كل المجالات بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر بامريكا والتحرك لمحاربة الإرهاب ودعم داعش والقاعدة واضرب بدول المنطقة وكان المشروع القرآني امام مخططاتهم حجر عثرة وتوجهوا لمحاربة هذا المشروع بتنفيذ الاعتقالات ماخذين من حادثة البورجين في نيويورك ذريعة وادخلوا المنطقة في حرب صليبية طويلة الامد بعيدة المدى بحجة محاربة الإرهاب وكلمت الافواة وكبلت الأيادي وأصبحت امريكا تعتقل وتقتل من تريد وتسقط البلدان وحولت عمل اقسام الشرطة في العالم للعمل لمصلحتها واستهدفت كل الجوانب ونشرت المفاسد وهذا مايهضر بموسم إفساد الاخلاق بالرياض
وأوضح العميد الهادي اهمية مقولة شهيد القران حسين الحوثي الذي حذر من فتح الابواب للغرب والامربكان والصهاينة لانة سيفقد امنة وامانة وهذا ماحصل في أفغانستان والعراق وسوريا
وبين العميد الهادي أن الشهيد القائد انطلق بالمشروع القرآني من واقع الايمان بأن الحل هو العمل بحاجات بة القران الكريم لكل مشاكل الامة في وقت تعاني الامة من النوع والتبعية والتنصل عن المسؤولية الدينية واستماع المشروع القرآني الذي كسر حاجز الصمت ان يتحدي الأعداء وقال ان الدين الإسلامي لم يمت وهناك عبيد بالارض يعبدون اللة ويرفضون الخضوع والخنوع لغسر الله ولايخافون الا من الله مما اعاد بفضل المشروع القرآني الأمل للامة لانتصار علي الأعداء
تخلل احياء الذكري قصيدة شعرية ومشاركة انشادية لفرقة الشهيد طة المداني وعرض ريبورتاج تسجيلي عن المشروع القرآني الذي جاء بة الشهيد القائد رضوان الله عليه وحقق لليمن العزة والكرامة وافشل مخططات الاعداء
التسميات :
محليات